Surah At-Tin
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
In the name of Allah, the Beneficent, the Merciful
سُوۡرَةُ لهب / المَسَد بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ تَبَّتۡ يَدَآ أَبِى لَهَبٍ۬ وَتَبَّ (١) مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُ مَالُهُ ۥ وَمَا ڪَسَبَ (٢) سَيَصۡلَىٰ نَارً۬ا ذَاتَ لَهَبٍ۬ (٣) وَٱمۡرَأَتُهُ ۥ حَمَّالَةَ ٱلۡحَطَبِ (٤) فِى جِيدِهَا حَبۡلٌ۬ مِّن مَّسَدِۭ (٥) Surah Al-Masadd In the name of Allah, the Beneficent, the Merciful Perish the two hands of Abu Lahab, and…
سُوۡرَةُ النّبَإِ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ (١) عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ (٢) ٱلَّذِى هُمۡ فِيهِ مُخۡتَلِفُونَ (٣) كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ (٤) ثُمَّ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ (٥) أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَـٰدً۬ا (٦) وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادً۬ا (٧) وَخَلَقۡنَـٰكُمۡ أَزۡوَٲجً۬ا (٨) وَجَعَلۡنَا نَوۡمَكُمۡ سُبَاتً۬ا (٩) وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ لِبَاسً۬ا (١٠) وَجَعَلۡنَا ٱلنَّہَارَ مَعَاشً۬ا (١١) وَبَنَيۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعً۬ا شِدَادً۬ا (١٢)وَجَعَلۡنَا سِرَاجً۬ا وَهَّاجً۬ا…
سُوۡرَةُ الاٴحقاف بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ حمٓ (١) تَنزِيلُ ٱلۡكِتَـٰبِ مِنَ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ (٢) مَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَآ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَأَجَلٍ۬ مُّسَمًّ۬ىۚ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ عَمَّآ أُنذِرُواْ مُعۡرِضُونَ (٣) قُلۡ أَرَءَيۡتُم مَّا تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَرُونِى مَاذَا خَلَقُواْ مِنَ ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ لَهُمۡ شِرۡكٌ۬ فِى ٱلسَّمَـٰوَٲتِۖ ٱئۡتُونِى بِكِتَـٰبٍ۬ مِّن قَبۡلِ هَـٰذَآ أَوۡ أَثَـٰرَةٍ۬…
سُوۡرَةُ إبراهیم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ الٓرۚ ڪِتَـٰبٌ أَنزَلۡنَـٰهُ إِلَيۡكَ لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَٲطِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ (١) ٱللَّهِ ٱلَّذِى لَهُ ۥ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَمَا فِى ٱلۡأَرۡضِۗ وَوَيۡلٌ۬ لِّلۡكَـٰفِرِينَ مِنۡ عَذَابٍ۬ شَدِيدٍ (٢) ٱلَّذِينَ يَسۡتَحِبُّونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا عَلَى ٱلۡأَخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَيَبۡغُونَہَا عِوَجًاۚ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ فِى ضَلَـٰلِۭ بَعِيدٍ۬ (٣)وَمَآ…
سُوۡرَةُ العَادیَات بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَٱلۡعَـٰدِيَـٰتِ ضَبۡحً۬ا (١) فَٱلۡمُورِيَـٰتِ قَدۡحً۬ا (٢) فَٱلۡمُغِيرَٲتِ صُبۡحً۬ا (٣) فَأَثَرۡنَ بِهِۦ نَقۡعً۬ا (٤) فَوَسَطۡنَ بِهِۦ جَمۡعًا (٥) إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٌ۬ (٦) وَإِنَّهُ ۥ عَلَىٰ ذَٲلِكَ لَشَہِيدٌ۬ (٧) وَإِنَّهُ ۥ لِحُبِّ ٱلۡخَيۡرِ لَشَدِيدٌ (٨) ۞ أَفَلَا يَعۡلَمُ إِذَا بُعۡثِرَ مَا فِى ٱلۡقُبُورِ (٩) وَحُصِّلَ مَا فِى ٱلصُّدُورِ (١٠) إِنَّ رَبَّہُم بِہِمۡ…
سُوۡرَةُ المُلک بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ تَبَـٰرَكَ ٱلَّذِى بِيَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ۬ قَدِيرٌ (١) ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَيَوٰةَ لِيَبۡلُوَكُمۡ أَيُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلاً۬ۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفُورُ (٢) ٱلَّذِى خَلَقَ سَبۡعَ سَمَـٰوَٲتٍ۬ طِبَاقً۬اۖ مَّا تَرَىٰ فِى خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ مِن تَفَـٰوُتٍ۬ۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ۬ (٣) ثُمَّ ٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ كَرَّتَيۡنِ يَنقَلِبۡ إِلَيۡكَ ٱلۡبَصَرُ خَاسِئً۬ا…